:وماذا تفعل هستارا لفتح هذا الباب

بينما يُعيد العراق بناء اقتصاده وبُناه التحتية، يتحول إلى واحد من أكثر الأسواق الواعدة للتجارة والاستثمار الدوليين. فمع تعداد سكاني يتجاوز 40 مليون نسمة، وموقع استراتيجي يربط آسيا بأوروبا والشرق الأوسط، يفتح العراق آفاقًا واسعة في مختلف القطاعات، من البناء والطاقة إلى السلع الاستهلاكية والمواد الغذائية

لكن دخول هذا السوق ليس بالأمر السهل؛ إنه يتطلب فهماً محلياً، وشركاء موثوقين، ودقة لوجستية. وهنا يأتي دور هستارا للتجارة العامة

:دور هستارا في عصر التجارة الجديد للعراق

في هستارا، نحن لا نتاجر فحسب، بل نربط. يعمل فريقنا بلا كلل لربط الأسواق العالمية بالطلب العراقي المتزايد على المنتجات والحلول المتقدمة. من توريد واستيراد الآلات الصناعية إلى إدارة اللوجستيات الضخمة لتوزيع الأغذية، أنشأنا منظومة قوية من سلاسل الإمداد والشراكات والبُنى التحتية لضمان دخول سلس إلى السوق

واجهنا إغلاق الحدود، وتأخيرات الجمارك، وتغييرات القوانين، والتقلبات الاقتصادية. لكن جهودنا المستمرة وخبرتنا المحلية مكنتنا من النجاح حيث تردد الآخرون. نحن لا نتحدث عن الإمكانات، بل نطلقها

:لماذا تتجه الشركات العالمية نحو العراق

موقع استراتيجي: العراق حلقة وصل حيوية بين الشرق والغرب، ويوفر وصولاً مباشرًا إلى الخليج وتركيا وإيران والأردن وغيرها

طفرة الإعمار: الطلب على مواد البناء، وحلول الطاقة، ومعدات البنية التحتية، والسلع الاستهلاكية يشهد ارتفاعًا حادًا

أسواق غير مستغلة: العديد من القطاعات لا تزال بحاجة إلى تطوير، ما يخلق فرصًا للشركات المبتكرة لتتصدر المشهد

دعم المستثمرين الأجانب: الإصلاحات الحكومية والشراكات الخاصة تفتح الباب لاستثمارات أسهل وأكثر أمانًا

:ميزة هستارا
نساعد الشركات الدولية على

التنقل داخل الأنظمة القانونية والتنظيمية المحلية

إنشاء شبكات توزيع وخدمات لوجستية بكفاءة

إيجاد مشترين محليين وشركاء تجاريين موثوقين

إدارة كامل عملية الاستيراد والتصدير من المصنع إلى المخزن